الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
جامعة قسنطينة -02-
جامعة عبد الحميد مهري
موضوع
البحث :أنظمة
النشر الالكتروني
معهد علم المكتبات و الثوثيق السنة ثالثة ليسانس
تخصص تكنلوجية
فوج 01
من اعداد الطال تحت إشراف الأستاذة:
بن فاضل نوال فاطمة دقدق فاطمة
الموسم الجامعي: 2016
– 2017
خطة البحث
مقدمة
الفصل الأول : ماهية النشر الالكتروني
المبحث 01: تعريف النشر الالكتروني
المبحث 02: تطور النشر الالكتروني
المبحث 03: مجالات النشر الالكتروني
المبحث 04: المكونات الأساسية للنشر الالكتروني
المبحث 05: مزايا النشر الالكتروني
الفصل الثاني :ماهية انظمة النشر الالكتروني
المبحث 01: تعريف النظام
المبحث 02: أساسيات النظم
المبحث 03: المكونات الأساسية لأنظمة النشر الالكتروني
المبحث 04: أنواع نظم معالجة البيانات
المبحث 05: نظم
إدارة المحتوى
خاتمة
مقدمة :بدأ
الإنسان منذ آلاف السنين بتسجيل أفكاره ومعلوماته على أدوات تناسب تلك الصور ومن تلك الوسائط والألواح الطينية والحجارة ووسائط متوافرة والخشب والجلود وقد اخترع الصينيون الورق واخترع الألماني جوتمبرغ الطباعة توافرت للإنسان وسائط أفضل وأسهل لتسجيل أفكاره ومعلوماته ومن ثم نشرها على نطاق أوسع وهكذا بدأت حركة النشر عبر التاريخ إبتداءا بالطباعة على الورق وصولا إلى النشر الالكتروني وهو احدث ما توصل إليه الإنسان حتى اليوم في مجال تخزين نتاجه الفكري ونقله وتوصيله إلى الآخرين في كل مكان .
ومن
خلال بحثنا هذا سنتطرق على :
•
ماهية النشر الالكتروني؟
•
وماهية الأنظمة المستخدمة لنشر الالكتروني؟
•
وماهية إدارة نظم المعلومات؟
الفصل الأول
المبحث الأول
مفهوم النشر الالكتروني :
ورد
في قاموس Webater الالكتروني المتاح على شبكة الانترنت أن النشر الالكتروني هو ذلك النوع من النشر الذي يتم فيه توزيع المعلومات عبر شبكات الحاسب الآلي أو تحميل المعلومات على احد الإشكال أو الوسائط التي يتم تشغيلها من خلال جهاز الحاسوب الآلي وقد استخدم هذا المصطلح لأول مرة عام 1980.
ويعرف كذلك :
•
بأنه أسلوب نشر المطبوعات الكترونيا على أقراص مدمجة أو على الشبكات
•
نشر
المواد على شكر قاعدة بيانات محوسبة حيث يتاح للمستفيدين الوصول إليها على الخط المباشر من خلال الشبكات
•
إصدار عمل مكتوب بالوسائل الالكترونية خاصة الحاسب أو من خلال شبكة اتصالات ،أو هو مجموعة من العمليات تتم بمساعدة الحاسب عن
طريق إيجاد وتجميع وتشكيل اختزان وتحديث المعلومات من اجل بثها لجمهور معين من المستفيدين .
المبحث الثاني
التطور التاريخي للنشر الإلكتروني
•
لم
ينشأ النشر الإلكتروني في بداية الأمر في كنف دور النشر ،كما كان متوقعا وإنما ظهر داخل الهيئات والشركات المسؤولة عن شبكات الاتصال والمنتجة للأقراص المليزرة ،ويرى البعض أن النشر الإلكتروني قد بدأ أكادميا خاصة على شبكة الأنترنيت بهدف تحقيق سهولة وفعالية الاتصال فيما بين الاكاديميين حيث كان ينظر اليه باعتباره نمطا جديدا لنشر الكتب والدوريات تلك التي بدأت أول فكرة إعدادها – أي الدورية الالكترونية – عام 1945 . وفي هذا السياق تنطوي عملية النشر هنا على استخدام قواعد بيانات متاحة عن بعد وذلك كخطوة أولى في هذه العملية لتوفير بياناتها للبحث في شكل رقمي على وسيط ممغنط يمكن حمله والتنقل به مثل الاقراص المرنة وكان ذلك في بداية الخمسينيات . ثم نمت
قواعد البيانات خاصة التجارية كماً ونوعاً نتيجة مجموعة من العوامل من أبرزها
•
توافر خدمات الحاسبات الآلية التي تعمل بأسلوب اقتسام الوقت.
•
الزيادة المطردة للسعة الاختزانية للحاسبات الآلية .
•
انخفاض تكلفة وسائل الاتصال وتكلفة نقل البيانات عبر أنحاء العالم.
•
ظهور العديد من البرامج التي تساعد المستفيدين على إجراء عمليات البحث المختلفة.
المبحث الثالث
مجالات النشر الالكتروني :
لقد
استخدم النشر الالكتروني في مجالات عديدة منها.
1– نشر الأبحاث العلمية :
حيث
يحتاج الطلبة والباحثون إلى توافر هذا النوع من المعلومات أثناء بحثهم ، ويسهل هذا النوع من النشر توفير المعلومة لمحتاجيها مهما كان محل وجودهم سواء عن طريق الحصول على المواد من مؤلفيها مباشرة أو من الأرشيف الالكتروني (Electronic
Archivea) ، وخير دليل على ذلك أن القارئ يمكنه الحصول على أية رسالة دكتوراه من خلال الدخول لموقع الكاتب لهذه الرسالة والمنشورة الكترونيا على الموقع بصيغة (PDF)
2 – نشر الكتب والمحاضرات الدراسية الجامعية :
في
هذا المجال يستطيع الأستاذ الجامعي أن يختار الكتب والمحاضرات التي يرد تدرسها لطلبته ونشرها الكترونيا ، ليدخل الطالب إلى هذا الموقع المحدد من قبل أستاذ المادة ليحصل على المادة المطلوبة ، مع مراعاة أن بعض الجامعات توفر الطابعات الالكترونية عالية السرعة لطلبتها . ومن الأمثلة عليها مشروع بريموس (PRIMUS) الذي قدمه الناشر ماكروهيل وهو نظام للطبع الالكتروني حسب الطلب لفصول من الكتب الجامعية .
3 – الصحف والمجلات :
منذ
وقت قريب أصبح بالإمكان الوصول إلى النص الكامل للصحف والمجلات عن طريق الخط المباشر (ON LINE) ، حيث قامت مؤسسة (Central
Mead Data)
بتقديم مرصد المعلومات نيكيس (NEXIS) ، ويحتوي هذا المرصد على النصوص الكاملة لواشنطن بوست والنيوزيك ومقتطفات من رويتر والاسوشيند بريس ، ويستطيع المؤلفون والناشرون المحافظة على حقوق ملكياتهم في التأليف والنشر بعقد اتفاقيات مع مراصد المعلومات تمنع المراصد من استخدام اي مواد من صحيفة أو مجلة إلا بعد فقدانها لصفة الحداثة .
4 – فهارس وكشافات المكتبات :
تقوم الآن معظم المكتبات وخاصة المكتبات الجامعية والعامة بإتاحة فهارس مقتنياتها على شبكة الانترنت ليستفيد منها الباحثون في أي مكان ، وذلك باستخدام طرق كثيرة في البحث منها البحث بالكلمات المفتاحية للعناوين أو المؤلفين أو الموضوعات أو البحث عن طريق الرقم الدولي الموحد للكتاب ردمك (ISBN)، ومن الأمثلة عليه مكتبة الكونغرس – شبكة (OCLIC) – مكتبة جامعة المارات
5_ الخرائط و الصور
من
الامثلة عليها :landast imagery/Ecobase/Brls Syste
المبحث الرابع
المكونات الاساسية للنشر الالكتروني:
المؤلف :وهو الشخص الذي يسعى دائما لتقصي والبحث عن المعلومات
المعلومات:هنا لابد من اضافة العنصر الاساسي الذي لم نجده في النشر التقليدي او الالكتروني الا و هو المعلومة او المعلومات و بمعنى اخر تحدثنا عن المؤلف كمبدع و منتج للمعلومات و المعرفة
اختصاصي المعلومات :وهو الان الوسيط ما بين المعلومة ومنتجها و المستفيد النهائي الباحث عن المعلومات المنشورة الكترونيا و المتاحة غالبا عبر شبكة الانترنت
شبكة الانترنت: تلعب هده الشبكة دورا متميزا و رائدا الان في تنمية الانتاج الفكري العلمي وفي التطور الاقتصادي و الانتفاع من المصادر المنشورة الكترونيا على كافة الاصعدة المحلية و الاقليمية و العالمية
المبحث الخامس
مزايا النشر الالكتروني :
يمكن إيجاز مزايا النشر الالكتروني بمايلي :
•
توفير تكلفة استخدام الورق ، ونفقات الطباعة ، حيث يمكن إدخال كميات هائلة من المعلومات في شريحة صغيرة مثل قرص الليزر (C.D) الذي يسع لآلاف الكتب ، وقد تكون من أمهات الكتب التي تتكون من إعداد هائلة من الصفحات الورقية .
•
السرعة في عمليات البحث العلمي ، ويعني ذلك إمكانية الحصول على المعلومة بسهولة من جهة ونقلها من مكان لآخر بكل يسر من جهة أخرى .
•
سهولة تحديث المعلومات وإجراء المراجعة والتعديلات والإضافات الكترونيا .
•
الحرية المطلقة في نشر الناشر ما يريده من تعبير عن رأيه بكل صراحة وجراءة دون رقابة أو قيود أو حدود لمادة النشر .
•
رخص
تكلفة التوزيع ، فتكلفة إرسال المعلومات عن طريق الانترنت تكون ارخص بكثير من إرسال كتب ومطبوعات تحتوي على الحجم نفسه من البيانات والمعلومات .
الفصل الثاني
المبحث الاول
مفهوم النظام
كلمة نظام System من الكلمات التي يصعب تعريفها نظرا لكثافة استعمالها في الكثير من مجالات الحياة المختلفة مثل : نظام التولي ، نظام الحكم ، النظام السياسي ...الخ
ولو
نظرنا إلى الأصل اليوناني لكلمة نظام System وهو Systema المشتقة من Sym وتقنيtogether أي معا ومن histemi التي تعني to set يكون أو يجمع أي الكل المكون من عدة أجزاء.
قدم
الباحثون والمفكرون عدة تعاريف لنظام تذكر منها تعريف wilson إن كلمة النظام لها العديد من التعريفات تعتمد على السياقات المستخدمة فيه فهي يمكن أن تعني إجراء
procedure أو
عملية process أو عملية التحكم في تلك العمليات أو الإجراءات أو تستخدم لتعني شبكة أو حزمة برامج لتجهيز البيانات
المبحث 02 :
أساسيات النظم
لكل
نظام أساسيات معينة يرتكز عليها وذلك من اجل تحقيق الأهداف من تلك النظم
أولا المدخلات : اختلف المدخلات اختلافا كبيرا تبعا لطبيعة النظام والأهداف التي يسعى إليها وتشمل مدخلات النظام على عدة عناصر كالمواد الخام المستخدمة والمعلومات المستخدمة في النظام وعادة ما يسعى النظام للحصول على هذه المدخلات بسبب حاجته إليها .
ثانيا العمليات التحويلية :
تتحول المدخلات إلى مخرجات عن طريق العمليات التحويلية وقد تكون هذه العمليات في شكل آلة أو إنسان أو مهام تؤدي بواسطة أعضاء في منظمة وتعرف بأنها العمليات أو التفاعل الذي يتم بين عناصر النظام المختلفة وبينها وبين المدخلات من ناحية أخرى والتجهيز أو التشغيل هو تحويل المدخلات أو المواد الخام إلى مخرجات أو نتائج نهائية.
ثالثا البيئة : وهي
تمثل الأفراد والتجهيزات والقواعد والسياسات والقوانين المحيطة بالنظام.
المبحث 03:
المكونات الأساسية لأنظمة النشر الالكتروني .
•
أجهزة الحاسوب المستخدمة في النشر الالكتروني : أن من البرامج الشائع استخدامها في أنظمة النشر الالكتروني يتم تحميلها على أجهزة الحاسوب .
•
شاشة العرض المرئي : تعد
الشاشة المكون الرئيسي الثاني في نظام النشر الالكتروني ومن الممكن استخدام شاشة ملونة أو شاشة عادية يبلغ مقاسها 14 بوصة .
•
آلات المسح الضوئي:
تستخدم آلات المسح الضوئي المستوية تقنية (CCD) ويتم بمقتضاها تثبيت الصورة .
•
برنامج معالجة الكلمات : تكمن ميزة نظام التعرف البصري إلى الحروف (OCR)في
الوفرة الهائلة في العمالة بدلا من إعادة جمع المستندات المختلفة التي تتطلب وقتا وجهدا فإننا يمكن أن ندع الجهاز الماسح الضوئي أن يقوم بذلك بسرعة فائقة.
المبحث الرابع
أنواع نظم معالجة البيانات :
ظهرت عدة أنواع وهي :
•
نظم
يدوية Manual
System تعتمد أساسا على العنصر البشري والأوراق والدفاتر والأفلام .
•
الآلات التي تعمل بالمفاتيح Key Driven Machinesمثل
الآلات الكاتبة والحاسبة وهي أفضل من اليدوية حيث تستخدم حجم اكبر من البيانات وبشكل أكثر دقة وسرعة .
•
آلات تثقيب البطاقات Punched Card Machines حيث اتجهت له العديد من المؤسسات وتم استخدام البطاقات لتسجيل تعاملاتها على بطاقات مثقبة ، والذي كان الأساس في نشأة الحواسيب.
•
الحواسيب Computers اعتمدت عليها المؤسسات في إدخال ومعالجة البيانات
المبحث الخامس
نظام إدارة المحتوى
ماهي أنظمة إدارة المحتوى؟؟
خلال الأعوام القليلة الماضية ساهمت شبكة الانترنت وبشكل كبير في تغيير الطريقة التي تؤدي بها الشركات أعمالها وذلك عن طريق تقديم المعلومات والخدمات المتاحة لديها على شبكة الانترنت ومن تم العمل بكفاءة أكثر مع عملائها وشركائها من جانب آخر اكتشفت الشركات الفوائد التي يمكن تحقيقها من توظيف المعطيات الداخلية المتوفرة لديها عن طريق استخدام الشبكات الداخلية (intranet) ومع
ذلك لم يمكن تحول المعلومات والمعطيات التجارية والاستثمارية إلى شبكة الانترنت أمرا سهلا وميسورا لتلك الشركات حيث أن معظم القائمين على إعداد محتوى الموقع لا يدركون الطريقة المثلى لعرضها على الشبكة .وعادة يتولى هذه المهمة إحدى الشركات العامة في إنشاء المواقع والذين يقومون بتحويل هذه المستندات إلى لغة ال "اتش تي ام ال" (HTML) ثم
بنائها وإدراجها في صفحات الموقع بموجب التعليمات الواضحة (واحيانا غير الواضحة) التي يتلقونها من زملائهم ، لذا كان من الصعوبة إمكان الإبقاء على معايير التصميم المطلوبة أو مراجعة المحتوى قبل طرحه إلى زائري الموقع ، أضف إلى ذلك أن الشركات تريد أن يكون الموقع مواكبا للمستجدات مما يستلزم الحرص على إزالة المواد القديمة من الموقع واستبدالها بأخرى جديدة . من جانب آخر يمكن أن تتوفر لدى الشركات أدوات برمجة متعددة مما يتيح لها بناء مواقعها ومن هذه البرامج "مايكروميديا دريموبفر(Micromedia
Dreamweaver) ومايكروسوفت
فرونت
بيج (Microsoft Front
Page) ويمكنها أيضا استخدام أي لغة برمجة أخرى مثل ال ASP ا وال
PHP أو
ال JSP حتى
يمكنها أن تتعامل مع قواعد البيانات والمحتويات الدائمة التغيير وتبعا لذلك كان من الضروري أن تتأسس هذه الفكرة على محور مؤداه أن مشروع بناء المواقع يراعي إناطته إلى مصمم متخصص أو مطور للمواقع الذي بدوره يتعهد بتخطيط الموقع وتنفيذه والعمل على تطويره مستقبلا إلا أن نمو الموقع قد يخرج من نطاق حدود الفكرة الموضوعية ومن هنا يظهر الحاجة الماسة للبحث عن نظام لإدارة المحتوى (CMS) يستطيع أن يلبي هذه الأعمال .
إن
حلول إدارة المحتوى (CMS) هي
أنظمة قوية وسهلة الاستخدام وقائمة على تقنية التصفح ذات الديناميكية العالية ويمكن استخدامها من قبل الشركات الكبيرة والصغيرة تدور على مختلف أنواع محتويات الشبكة وترغب في إنتاجها وتوزيعها للراغبين فيها سواء الكبيرة أو الصغيرة منها . تطرح حلول CMS مجموعة متكاملة من حلول إدارة المحتوى وهي مصممة لتحقيق هدف رئيسي وهم البساطة وسهولة الاستخدام وتوفر هذا النظام خيارات عديدة سواء للمواقع الصغيرة أو الكبيرة ذات المحتويات المعقدة والتي بموجبها يمكن التعامل معها بأدوات سهلة التركيب وكذا تنفيذها
المبحث الخامس
مزايا النشر الالكتروني :
يمكن إيجاز مزايا النشر الالكتروني بمايلي :
•
توفير تكلفة استخدام الورق ، ونفقات الطباعة ، حيث يمكن إدخال كميات هائلة من المعلومات في شريحة صغيرة مثل قرص الليزر (C.D) الذي يسع لآلاف الكتب ، وقد تكون من أمهات الكتب التي تتكون من إعداد هائلة من الصفحات الورقية .
•
السرعة في عمليات البحث العلمي ، ويعني ذلك إمكانية الحصول على المعلومة بسهولة من جهة ونقلها من مكان لآخر بكل يسر من جهة أخرى .
•
سهولة تحديث المعلومات وإجراء المراجعة والتعديلات والإضافات الكترونيا .
•
الحرية المطلقة في نشر الناشر ما يريده من تعبير عن رأيه بكل صراحة وجراءة دون رقابة أو قيود أو حدود لمادة النشر .
•
رخص
تكلفة التوزيع ، فتكلفة إرسال المعلومات عن طريق الانترنت تكون ارخص بكثير من إرسال كتب ومطبوعات تحتوي على الحجم نفسه من البيانات والمعلومات .
عمليات التحويلية وقد تكون هذه العمليات في شكل آلة أو إنسان أو مهام تؤدي بواسطة أعضاء في منظمة وتعرف بأنها العمليات أو التفاعل الذي يتم بين عناصر النظام المختلفة وبينها وبين المدخلات من ناحية أخرى والتجهيز أو التشغيل هو تحويل المدخلات أو المواد الخام إلى مخرجات أو نتائج نهائية.
ثالثا البيئة : وهي
تمثل الأفراد والتجهيزات والقواعد والسياسات والقوانين المحيطة بالنظام.
خاتمة
ومن خلال ما
تطرقنا إليه في ظل زحم التطور التكنولوجي الحالي الذي يؤثر على العالم اجمع ,لا
نستطيع أن ننكر أهمية التطور سواء علميا أو تعليميا أو إعلاميا و خاصة فيما تتعلق
بالنشر الالكتروني الذي أصبح الوسيلة الأكثر انتشارا لإيصال المعلومة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق