الثلاثاء، 10 يناير 2017

النشر الالكتروني والتحول الرقمي 
جوامبي خديجة جوامبي اميرة
مقدمة
لا احد ينكر أننا نعيش إلا أننا نعيش الآن لحظات فارقة بين عصرين من عصور التطور هما النشر الالكتروني والرقمي تماما كما كانت اللحظات الفاصلة عندما تم
اختراع الطباعة بالحروف المتحركة ومن ذلك يمكن القول بأننا نشهد بحق النشر الرقمي بمستخدمات لم نألفها من قبل فهي طريقة جديدة في نشر الإنتاج الفكري على شكل كتب دوريات صحف بطريقة الكترونية
حيث يتم تقسيم هذا البحث الى ثلاث فصول
الفصل الأول بعنوان :مدخل مفاهيمي النشر الالكتروني{تعريفه,انواعه,مميزاته}
الفصل الثاني بعنوان:مدخل مفاهيمي للنشر الرقمي{تعريفه,انواعه
,مميزاته}
الفصل الثالث بعنوان:التحول من النشر الالكتروني إلى الرقمي{تطوراتهما والفرق بينهما}
مقدمة
الفصل الاول:مدخل مفاهيمي للنشر الالكتروني
مبحث01:تعريف النشر الالكتروني
مبحث 02:انواع النشر
مبحث 03:مميزات النشر الالكتروني
الفصل الثاني:مدخل مفاهيمي للنشر الرقمي
مبحث 01:تعريف النشر الرقمي
مبحث 02:انواع النشر الرقمي
مبحث 03:مميزات النشر الرقمي
الفصل الثالث: التحول من النشر الالكتروني الى الرقمي
مبحث01: تطور النشر الالكتروني
مبحث 02: تطور النشر الرقمي
مبحث03:الفرق بين النشر الالكتروني الرقمي
مبحث 04:بين النشر الالكتروني النشر الرقمي
خاتمة
قائمة المصادر والمراجع
مفهوم النشر الإلكتروني:
 النشر الإلكتروني هو العملية التي يتم من خلالها تقديم
الوسائط المطبوعة كالكتب والأبحاث العلمية بصيغة يمكن استقبالها وقراءتها عبر
شبكة الأنترنت ، هذه الصيغة تتميز بأنها صيغة مضغوط ومدعومة بوسائط وأدوات
كالأصوات والرسوم ونقاط التوصيل تربط القارئ بمعلومات فرعية أو بمواقع على
شبكة الأنترنت
تعريف لانكستر: يمكن تفسيرمصطلح النشر الالكتروني بطرق مختلفة وفي ابسط
التفاسير يستخدم الحاسب والتجيزات المرتبطة به لاغراض اقتصادية في  انتاج
المطبوع التقليدي على الورق وفي اكثر التفاسير تعقيدا يتم استغلال  الاوعية
الالكترونية بما في ذلك الحركة والصوت والمظاهر التفاعلية في  انشاء  اشكال  جديدة
تماما
تعريف شوقي سالم: تجهيز و اختزان  و توزيع المعلومات باستخدام الحاسبات
الالكترونية والاتصالات عن بعد والمنافذ الطرفية
تعريف عماد الصباغ :نقل المعلومات بواسطة الحاسب الالكتروني من الناشر الى
المستفيد النهائي مباشرة أو من خلال شبكة الاتصالات
تعريف سبريج: الاختزان الالكتروني للمعلومات سواء كانت نصية او عبارة
عن صور او رسوم مع تطويعها و بثها و تقديمها
تعريف هاينس يغطي النشر الالكتروني المجال الواسع للوسائط  والاشكال
الالكترونية و  اساليب تكوينها و توزيعها
تعريف عارف رشا د استخدام  الاجهزة الالكترونية في مختلف مجالات  الانتاج
او الادارة  او التوزيع للمعلومات على  المستفدين وهو يماثل النشر بالاساليب التقليدية
فيما عدى ان المادة ا و المعلومات المنشورة لا يتم طباعتها على الورق بغرض
توزيعها على وسائط ممغنطة  كالاقراص المرنة او  الاقراص  المليزرة  او من خلال
شبكة الانترنت.
وما يمكن استنتاجه هنا هو أن أي تعريف للنشر الإلكتروني حاليا يشمل كل
من عمليات النشر والطباعة ، وأن هذه التكنولو جيا تتحدى المجالات القديمة لكلتا
العمليتين حيث أنها توسع وتغير وتدمج أحيانا الخطوط التي بينهما .
كما يربط الباحث فينا ي بين النشر الإلكتروني وقواعد البيانات ، بحيث
يتضمن النشر الإلكتروني عملية نشر مواد على هيئة قاعدة بيانات محسبة ، ليتاح
للمستفيدين الوصول إليها على الخط المباشر من خلال الشبكات ( ).
وعلى العموم ، فإن النشر الإلكتروني ما هو إلا تعويض عن توليد مصادر
المعلومات إلكترونيا لتعرض على الشاشات المرئية ، وهذه المعروضات هي من
منشورة بالطرق التقليدية أي المطبوعة على الورق ... وإن هذا التعريف يمكن
توسيعه ليتضمن بث النصوص مع الصور الموضحة وغيرها عبر قنوات إلكترونية
 كالمرئية والمسموعة وأسلاك الهاتف وغيرها .
وهناك من يرى أن مفهومه أوسع من استعمال الإعلام الآلي في إنتاج
منشورات على حوامل ورقية ، فهو يدل على إنتاج ممثل إلكترونيا يتضمن معلومات
متعددة الوسائط تستعمل من قبل المستفيد.
وبصفة عامة النشر الإلكتروني هو عبارة عن إنتاج المعلومات ونقلها
بواسطة الحواسيب من المؤلف أو الناشر إلى المستفيد النهائي مباشرة أو من خلال
شبكة الاتصالات
انواع النشر الالكتروني:
يتضح لنا ان النشر الالكتروني هو عبارة عن نشر معلومات عن طريق الخط
المباشر من شبكة المعلومات المحسوب ة الى المستفيد النهائي بواسطة وسائلالاتصال
غير انه يختلف في تسجيل المعلومات فقد يكون التسجيل في اشكال ورقية اواوعية
الكترونية ونذكر فيما يلي: الانواع الاربعة من المنشورات الالكترونية
-النشر الالكتروني الموازي
وهناك يكون النشر الالكتروني الماخوذ عن نصوص نش رت وطبعت من قبل على
الشكل الورقي ومن ثم نشرها الكترونيا اما منقول عنها او موازيا او يسير الى جانها
و يوجد النشر الالكتروني الموازي بتوزيع مركزي في ميادين عديدة كخدمة التقارير
والبحوث العلمية وتكون بشكلين مطبوع وعلى الخط المباشر
وهناك العديد من المكتبات تفضل هذه الخدمة الاخيرة  لانها الانسب لتقديم المعلومات
الى روادها كما ان هناك نشر الكترونيا موازيا بالشكل اللامركزي ويكون في شكل
وسيط الكتروني
- النشر الالكتروني الخالص
وفي هذا النوع الالكتروني لا تاخذ المعلومات من النص المكتوب او المطبوع او
المنشور بل يكون ذلك الكترونيا صرفا وفي شكل الكتروني
النشر الالكتروني المسبق
هذا النوع يسبق النشر العادي ويوجد بشكل خاص في عالم الفيزياء والرياضيات
والكمياء
-اعادة النشر الالكتروني
وهوفي شكل كتب الكترونية او الكتب علمميزات النشر الالكتروني
يتميز النشر الا لكتروني عن نظيره الورقي بجملة من المميزات ندرجها علي النحو
التالي :
- سرعة وسهولة الوصول الي المعلومات بتقليص الوقت بين انتاج المعلومات
وظهورها بشكل منشور الكتروني
- القضاء على مشكل الحيز المكاني الذي يطرحه الورق من جراء حفظ الاوعية
الورقية
ى الخط المباش
- القضاء على ا لسلبيات التي يطرحها الورق اذ تغلى فكرة التخوف من التلف او
فناء حوامل المعلومات
- تجاوز المشاكل المادية المتمثلة في ارتفاع التكاليف الخاصة بالنشر التقليدي
الورق الطباعة اليد العاملة
- تخفيض تكاليف انتاج المعلومات والوصول اليها مقارنة بالمطبوع
- تخفيض تكل فة العمليات الفنية في المكتبات ومراكز المعلومات من فهرسة
وتزويد وتصنيف وصيانة وتجليد
- سرعة ادخال النسخ المطلوبة على الحاسب لتكون جاهزة للارسال
- يفر النشر الالكتروني سهولة كبيرة في تحديث المعطيات
تعريف النشر الرقمي :                  
النشر الرقمي مصطلح حدىث بدا استعماله في النصف الثاني من السبعينات من القرن الماضي ولم يعزه المتخصصون في المعلومات اهتمامهم الافي بداية الثمانينات حيث كثرت محاولات تعريفه ولسن بحاجة الي تكرار هذه التعريفات انما توادن تميز بين استخدام الجانب الالكثروني في تجميع الحروف وتنضيدها والطباعة باشعة الليزار ولدلك التقنيات البصرية او الوسائل الالكثرونية من جهة اخرى بيمعنى اصدار او بث او طرح الكلمة المكتوبة للتدول الي الوسائل الالكثرونية .
وعليه فاننا
نقترح تعريفا اخرا للنشر الرقمي : بانه استخدام التكنولوجية الحديثة في تاليف وترقيم المصنفات واتاحتها اوبثها للجمهور من خلال الوسائط الرقمية الحديثة كشبكات الانثرنث او اي وسائط اخرى تستجد مستقبلا ودلك  بناء على ادن مسبق من المؤلف او مالك الحقوق على المصنف وبحدود هدا الادن
واستنادا لهدا التعريف فان النشرالرقمي يتسع
نطاقة ليشمل كافة المصطلحات المترادفة والتي والتي في حقيقتها تعبر عن مضمون النشر الرقمي كالنسخ والترقيم  والرقمنة واتاحة كافة المصنفات الرقمية . لذا يمكن ان نصل الى خلاصة مفادها ان تثبيت المصنفات على دعامات رقمية حديثة او التخزين في ذاكرة احد مواقع الويب علي شبكة الانترنت هو نشر رقمي يخضع للحق الاستئثار للمؤلف في التصريح بعمل نسخ من مصنفة الفكري فالعبرة في مثل الحالات بوجود نسخ للمصنف باية طريقة وباي شكل كان اذا تعتبر اعادة نسخ المصنفات ونشرها على الدعائم الرقمية ابتكار لمصنف جديد ولذا يلزم استخدام الناشر الشرعي مثل هذه التقنيات  الحصول على موافقة مؤلف المصنف الاصل
انواع النشر الرقمي :
1- النشر الرقمي البسيط :يقصد بالنشر الرقمي البسيط بااختصار تحويل المصنفات من الدعامة الرقمية , بمعنى ان يتم تحويل التثبيث او التسجيل التقليدي للمصنفات الى التثبيث او التسجيل الرقمي مع احتفاظ المصنف بنفس الصورة اي انه في النشر الرقمي البسيط تكون النسخة الرقمية من المصنف مطابقة لاصلها المتمثل بالنسخة التقليدية بشكل تام وبدون تحوير او تعديل والنشر الرقمي البسيط او الترقيم البسيط كما يعبر عنه البعض بانه ليس الا تعبيرا جديدا باستخدام (الاصفار) و(الاحاد) وحدها.
2- النشر الرقمي المتفاعل: يقصد بالنشر الرقمي المتفاعل والذي يكون بطريقة تفاعلية هو اعادة اظهار المصنفات سابقة الوجود في الشكل الرقمي بصورة معدلة بحيث لم تعد كما هي ,وهذا النوع من النشر يتم بإعادة إظهار المصنفات سواء كانت هذه الصنفات  ابتكرت مند البداية ونشرت في البيئة الرقمية او كانت مصنفات تقليدية تم معالجتها ونشرها رقميا بعد ذلك , فمثل هذا النوع من النشر يتم بصورة معدلة كتفاعل اكثر من مصنف مع بعضهاالبعض ويتضمن النشر الرقمي المتفاعل اكثر من مجرد الترميز الرقمي للمصنفات من (الصفر) و(الواحد) بل يصاحب ذلك تعديلات من شانها ستر حقيقة المصنف سابق الوجود.        3- النشر الرقمي على الخط وخارج الخط:
يمكن تعريف النشر الرقمي على الخط المباشر بانه عبارة عن نظام لمعالجة المصنفات او المعلومات واسترجاعها بشكل فوري عن طريق استخدام الحاسب الالي والمحطات الطرفية والمحولات  واجهزة المودم و الانترنت اضافة الى البرمجيات الجاهزة التي تزود المختصين بإجراءات تخزين واتاحة وبث تلك المصنفات المقروءة اليا ,فهو ببساطة نشر للمصنفات من خلال شبكات الانترنت والمعلومات والاتصالات ويتميز هذا النوع من النشر بانه يتضمن النشر الرقمي البسيط و المتفاعل اما النشر الرقمي خارج الخط فيعرف بانه النشر من خلال الدعامة الالكترونية (
الرقمية ) كالاقراص المدمجة اوغيرها من الوسائط الالكترونية .
                     مميزات النشر الرقمي
تتيح دور النشر الالكثروني وتوفير العديد من المميزات ندكر منها
-
امكانية شراءوتحميل كتاب كامل اومجموعة من الكتب اومقتطفات من الكتب
-
امكانية ابقاء الكتب في موقع دار النشر لمدة طويلة مقابل تكلفة منخفضة
- سرعة نشر الكتب من خلال مواقع دور النشر الرقمي وسهولة توزيعها
- توفير المرونة في التحديث
والاضافة والتعديل والحدف بسرعة كبيرة   تطور النشر الإلكتروني :
إن مسار النشر الإلكتروني نحو التطور يمر بمرحلتين أساسيتين هما:
المرحلة الأولى :
وذلك حينما يكون النشر الإلكتروني أكثر بقلي ل من المنشورات التقليدية
والمعروضة على الشاشات الإلكترونية ، مثال ذلك الفهارس الموجودة على الخط
المباشر أو الدوريات الموجودة في الأسواق . والتي يمكن الوصول إليها في نفس
الوقت على الخط المباشر فهي لا تعتبر دوريات إلكترونية حقا . كذلك الحال بالنسبة
لدوائر ال معارف التي صممت لكي تطبع على الورق ، وبذلك ففي هذه المرحلة فإن
النسخ المميكنة تعتبر أكبر بقليل من نظيرتها لتقليدية ، كما أنها توفر بعض الفوائد
مقارنة بالنسخة التقليدية بالرغم من أنها تشكو من نقائص ملحوظة . ونتيجة ذلك أن
المنشورات الإلكترونية الصحيحة سوف تبرز في المرحلة الثانية والموالية
                  المرحلة الثانية :
وفي هذه المرحلة يتم استبعاد والتحرر من القيود التقليدية المتمثلة في النسخ
المطبوعة على الورق ، والانتقال إلى منشورات جديدة مصممة خصيصا للنشر
والتوزيع الإلكتروني فقط وذلك باستغلال الإمكانيات الإلكترو نية وتسخيرها للنشر .
وبهذا فإن المنشورات الإلكترونية الحقيقة سوف تكون ديناميكية ذات أبعاد مختلفة
بدلا من كونها ثابتة ذات بعد واحد
                    



تطور النشر الرقمي
لقد تطور النشر الرقمي سريعا
فبدات تكنولوجيا بالظهور في الاسواق فانطلقت عام 2004 اول كتاب الكتروني يستخدم تقنية رقمية             قام النشر الرقمي بتغير العالم مرة اخرى فبفضل النشر الرقمي اصبح بالامكان قراءت المجلات المفضلة والحصول علي الصحف وقراءتها في اي مكان وزمان ولم يصل النشر الرقمي الى ما هو عليه الان في ليلة وضحاها ولقد كانت تكنولوجيا الهواتف الذكية هي الخطوة التالية في ثورة النشر الرقمي فلم يعد هناك استخدام لملفات كما في السابق فتحول الناس الحصول الي التطبيقات لعدة اسباب
اصبح الحصول علي المحتوي الرقمي عبر التطبيقات من اسهل الطرق بفضل اعتماد المستهلك السريع علي استخدام الهواتف الدكية
يستطيع الناشرون الاختيار مابين النشر استخدام تطبيقات النشر
الاخري
تقدم تطبيقات الهواتف خيارات
اوسع للناشرين فهي تودي وظائف اكثر


الفرق بين النشر الالكثروني والرقمي
النشر
الالكثروني هو اختزان المعلومات باستخدام الحاسوب الالكثروني والاتصال عن بعد ونقل المعلومات بواسطة الحاسب الالكثروني المستفيد النهائي مباشرة او من خلال شبكة الاتصال والاختزان الالكثروني للمعلومات سواء كانت نصية او عبارة عن صور رسوم مع تطويعها بثها وتقديمها ويعطي النشر الالكثروني المجال الواسع للوسايط والاشكال الالكثروني واساليب تكوينها وتوزيع الاجهزه الالكثرونية المختلفة في مختلف المجالات الانتاج او الادارة او التوزيع للمعلومات علي المستفيدين وهو يماثل النشر الاساليب التقليدية
           
ان النشر الرقمي ليس مجرد خطوة في سلسلة التطورات التي مرت بها تقنيات النشرمند بدء الطباعة بالحروف المتحركة بل يرتبط النشر الالكثروني بعدد كثير من التقنيات بالتصوير الظوئي الهاتف والحاسباب الالكثرونيوالاعمار الاصطناعية واشعة الليزر كما ان النشر الالكثروني اكثر من مجرد وسيلة لاختزان الوثائق واسترجاعها فانشر الالكثروني يكفل امكانية توفير كميات هائله من المعلومات في متناول المستفيد وبشكل مباشر سواء في منزله اوفي مكان عمله والحاسبات الالكثرونية بالنسبة للنشر الالكثروني تعد اكثر من مجرد اجهزة للاختزان والتوزيع فهي تمنع الناشر القدرة علي الانتماء والتوجيه ويمكن ان تستخدم في تنظيم واعادة تنظيم جميع انواع المعلومات لتسيير المعالجة في تجهيز النقل المطبوع والالكثروني فضلا عن اعادة تجميع المعلومات في العديد من الاشك ال سواء علي الخط المباشر علي اقراص او اشراطة او مصغرات فلمية او علي الورق وعلي دلك فاءن الناشر الالكثروني يهتم بمايلي الحصول علي المعلومات وتجهيز البيانات ومعالجتها باستخدام الحاسوب الالكثروني الشبكات الالكثرونية ونظم التشغيل والبرمجة المتعلقة بها
اختزان المعلومات باستخدام وسائط التخزين
الالكثروني كالاقراص المرنة والمضغوظة وغيرها النشر الرقمي يرتبط بفكرة مايسمي بالنظام اللاورقي
الخاتمة
وفي الاخير نستنتج ان دور النشر الرقمي اضحت اليوم ضرورة علمية لحل  دور النشر الرقمي فهي وسيلة منظقية لتشجيع النشر المتميز علي اوسع النطاق من خلال تقويم البحوث العلمية ونشر المتميز بها رغم انالكثير منها مختتلفة عن العصر التقني شكلا وعلي النتائج العلمي مضمونا بالاضافة الي المشاكل المالية التي تعانيها
قائمة المراجع
1- الناشر الالكتروني راني صادر لبنان 2005
2- النشر الالكتروني السيد السيد النشار دار الثقافة العلمية الاسكندرة 2006
3-  النشر الالكتروني ومكتبة المستقبل قسنطينة دار الهدى 2005
4-  مصادر المعلومات الالكترونية في المكتبات ومراكز التوثيق الدار المصرية اللبنانية 2007
5- عليان ,ربحي مصطفى ,السمرائي ,إيمان_النشر الإلكتروني ._ط 1,عمان ,دار صفاء للنشر و التوزيع2010 ص 64­­-65

6- موسى .غادة عبدالمنعم._معايير الدوريات الإلكترونية,دراسة تطبيقية على الدوريات الإلكترونية الإسلامية,الإسكندرية,دار المعرفةالجامعية,2013
رابط الفيديو 
https://youtu.be/bEawAFdzy_g

هناك تعليق واحد:

  1. مشكورين زميلاتي على مجهوداتكم، من خلال بحثكم، هل النشر الرقمي ام الالكتروني افضل ام هما مكملان لبعضهما؟؟

    ردحذف